سكوبوت

بمناسبة الوصول إلى 50 ألف باحث و باحثة على سكوبوت

إنَّ إيقاع العصرِ المتسارعِ يحتِّم علينا أنْ نلحقَ بركبهِ، وماعادتِ الوسائلُ القديمةُ التي كانَ الباحثونَ والباحثاتُ يستخدمونها في كتابةِ أبحاثهم ومقالاتِهم تساعدُهم، ولا تخرجُ لهم بالنَّتائج المرجوَّةِ لهمْ منْ أهدافٍ وطموحاتٍ.

أعزائي الباحثين الكرامَ:

هل بحثتُم يوماً عنِ الحلِّ..؟

هل سألتم لماذا لا نختصرُ الزَّمنَ ،ونُنهي المللَ والسأمَ منَ البحثِ والكتابةِ بالأسلوبِ الذي ينهي طاقتَك وأهدافَك قبلَ أنْ تبدَأَ…؟

….نعم

لا تتردَّدْ في ذلك، فعالم التكنولوجيا قدِ امتلأَ بالوسائلِ والأدواتِ المساعدةِ.

ابحث عنها ولكن عليك أنْ تسألَ: ماهو المفيدُ…؟

وماهو الضَّارُّ…؟

وماذا أحتاجُ منها…؟

وماذا لا أحتاجُ…؟

الوقتُ أصبحَ عملةَ العصرِ التي تنفدُ.

أعزائي الكرام:

أينَ أنتم..؟ انشغالكم بكل شيءٍ إلا بتحقيق أهدافكم وطموحاتكم.

أهلاً بكم في سكوبوت.

نعم إنَّه سكوبوت في عالمنا العربيِّ.

لا يوجدُ غيرُه كأداةٍ تحقِّقُ الهدفَ، وتختصرُ الوقتَ والجهدَ والتَّعبَ.

سيمهِّدُ لكَ الطريقَ إلى كمٍّ هائلٍ منَ الأبحاثِ، وبالتَّالي تحقيقُ الأهدافِ.

و قد تسألني لماذا سكوبوت وليس غيرُه…!

والجوابُ: لأنَّه بلغتنا الأمِّ، لأنَّه سيقرأُ كتبَك العربيَّةَ ويترجمها للعربية، والعربية كالبحر العاتيِّ المليء بالاصطلاحاتِ والمعاني التي لا تنتهي، وسكوبوت يعملُ على تبسيطها وجعلها سهلةًّ.

سؤالٌ:

كم تستغرقُ عادةً في كتابةِ بحثكَ..؟ شهراً، شهرين أكثر …؟

إنَّ سكوبوت سيفعلُها بأقلِّ من ذلك، بل بتوفير كلِّ ما يمكنُ أنْ يوفِّرهُ لكَ:

١- سيقرأُ الكتبَ والمراجعَ.

٢-سيختصر الزَّمنَ لتدوينِ الحواشي.

٣- الاستشهادُ سيكونُ عميقاً، وسوف تستطيعُ أنْ تستشهدَ بأغلبِ المقالاتِ التي استطعتَ أنْ توفِّرها لبحثك دونِ جهدٍ وبذكاءٍ.

٤- تستطيعُ أنْ تكونَ مُبدعاً بفضلِ تلكَ التكنولوجيا وأنْ تنجحَ.

فهي أداةُ مساعدةٍ بكلِّ معنى الكلمةِ ، وأنت في أمان.

مكتبةٌ ستضمٌّ بياناتِك وكتبَك ضِمنَ ملفَّاتٍ صغيرةِ الحجمِ ( وورد … بوربوينت … بي دي إف …)

حتَّى مع رقمِ الصَّفحةِ، وكلَّ ما تخشاهُ أنْ يضيعَ منكَ في سكوبوت لنْ يغيبَ عنكَ .

بل أقولُ لكَ خبراً آخرَ، وهو أنَّهُ سيساعدُك على الخروجِ بأفكارٍ جديدةٍ لم تخطرْ في بالِ أحدٍ ولا في بالكَ.

ستخرجُ لكَ عبرَ النَّتائجِ التي ستظهرُ من كتبِك ومراجعِك أنتَ.

ولن تخشى أنْ يقومَ أحدُهم باتهامِك بالانتحالِ أو عدمِ الأمانةِ العلميةِ.

لا .. بل ستكونُ مطمئنَّاً مرتاحَ البالِ وستسلِّمُ بحثّكَ أو مقالتِك وأنتَ واثقُ الخطى، فبحثُك مقبولٌ بإذن الله، ولن يُعادَ إليكَ بسببِ نسبةِ الانتحالِ أو غيرِه منَ الأسبابِ.
سكوبوت .

إبداعٌ وإنجازٌ وراحةُ واختصارٌ للوقتِ

شكراً سكوبوت…..

 

الكاتب: د سميرة ماردنلي

بحثك العلمي بأقل مجهود و وقت

سكوبوت ذكاء اصطناعي يلتزم بالمعايير الاكاديمية

مقالات ذات صلة: